ومن هنا بدات الحكايه
لها نكهة..
لها صوت الشكاية..
لها روح.. ولكن قد ضاعت منايا..
كم تمنيت السرور..
ولكن
من تركني للشقايا...
صنعوا الكراهية في دمي..
فكل ضيعة مني لا تجد الثنايا...
أعمل , وأدرس , وأشقى
وما ألقى لوقتي الكفاية
أطلب... أريد...ولكن قولهم::
"كفي فأنت كالبقايا"
ها قد كبرت... وما زالوا يعاملونني كالصبايا...
حتى تغيرت ملامح زهرتي...وقد أكدت لي المرايا,..
ما عادت تغريني الهدايا...
فكلكم تحبون إخوتي.. وما كرهتم سوايا.........
تبا لكم تتسامرون سويا,,, وترمونني خلف البنايا
تلبسوهم أحلى الدرر... وتكتفوا لي بالعبايا...
ما زلت أشكر جهدكم حتى ولو قطعت يدايا...
سأموت في قبري غدا...
وستهملون ما كان أمامي وورايا....
لا تغضبوا من كلمتي......
لا تأسفوا من عبرتي......
فأنتم.....
السبب الوحيد في جنايا